مدونة الطيار الناجح
يأمل العراق في إعادة بناء قوته الجوية هذه المرة، ولكن بعتاد أميركي، بعد أن كان فرانكو– روسيا، ورغم ان التركيز الحالي يصب في ناحية طائرات النقل الجوي والعموديات وطائرات التدريب المسلحة، التي يمكن تحويلها كطائرات قتالية للدعم الجوي القريب ومكافحة التمرد والإرهاب، إلا أنه أبدى رغبة حقيقية في اقتناء طائرات قتال نفاثة أسرع من الصوت، ووقع اختياره على المقاتلة المتفوقة F-16. فهل سيتحقق له ذلك في ظل الظروف غير المستقرة حاليا ؟ أم سيتعين عليه الاتجاه إلى روسيا مرة أخرى لتجهيز سلاحه الجوي ؟
تم نقل هذا الموضوع
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق